Site icon Turkey Istanbul Medical

ما هي أسباب وأعراض الإصابات الشائعة في الرياضة؟

Sport Injuries

ما هي أسباب وأعراض الإصابات الشائعة في الرياضة؟

تحدث الإصابات في الرياضة عادة نتيجة لـ:
الإفراط في الاستخدام، أو التقنية غير السليمة، أو الإحماء غير المناسب، أو اختلال التوازن، أو السقوط أو الحركات المفاجئة. تؤثر معظم هذه الأنواع من الإصابات على العضلات والمفاصل والأربطة والعظام. وعلى الرغم من أن كل رياضة لها مخاطرها الخاصة، إلا أن بعض الإصابات شائعة بغض النظر عن الرياضة.

إليك أسباب وأعراض الإصابات التي نراها بشكل متكرر في الرياضة:

  1. إجهاد العضلات:

الأسباب:

استخدام العضلة بما يتجاوز حدودها الطبيعية، أو ممارسة الرياضة المفرطة أو الأنشطة البدنية يمكن أن يؤدي إلى إجهاد العضلة.

عدم الإحماء قبل بدء التمرين يمكن أن يتسبب في إجهاد العضلات بسهولة أكبر.

يمكن أن تتسبب الحركات السريعة أو المفاجئة في توتر العضلات وتمددها فجأة.

عدم تمدد العضلات يؤدي إلى تصلب العضلات وزيادة خطر الإجهاد.

يمكن أن يؤدي إجهاد العضلات نتيجة للنشاط البدني الطويل الأمد إلى إجهاد العضلات.

يمكن أن يؤدي وضع الجسم الخاطئ أو الحركات الخاطئة إلى إجهاد العضلات.

يمكن أن يؤثر عدم تناول كمية كافية من الماء على قدرة العضلات على الانقباض، مما قد يؤدي إلى الإجهاد.

إذا لم تكن العضلات قوية بما يكفي، فقد يحدث الإجهاد عند العمل تحت حمل أكبر.

الأعراض:

يتم الشعور بالألم في المنطقة التي تتعرض فيها العضلة للإجهاد. يمكن أن يكون هذا الألم خفيفًا أو شديدًا.

قد يحدث تورم حول العضلة نتيجة للإجهاد.

قد تكون حركة العضلة محدودة، وقد تصبح الحركات في المنطقة التي تستخدم فيها العضلة صعبة.

قد تحدث انقباضات لا إرادية للعضلة، أي تشنجات عضلية.

قد تحدث كدمات في المنطقة (نزيف) بعد إجهاد العضلات.

قد تصبح منطقة العضلة المجهدة حساسة عند لمسها.

قد تقل قوة العضلة المجهدة وقد تجد صعوبة في أداء وظيفتها الطبيعية.

  1. إصابات الركبة

الأسباب:

يمكن أن تتسبب السقوط أو الاصطدامات أو الضربات المباشرة في إصابة الركبة. وعادة ما تحدث مثل هذه الإصابات أثناء ممارسة الأنشطة الرياضية أو حوادث السيارات أو الحوادث في المنزل.

يمكن أن تتسبب الرياضات مثل كرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة والتنس في إجهاد الركبة وإصاباتها نتيجة للحركات المفاجئة والانعطافات والقفزات.

الحركات التي تسبب انعطاف الركبة أو إجهادها (على سبيل المثال، التوقف المفاجئ، وتغيير الاتجاه) هي أسباب شائعة للإصابات.

مع تقدم العمر، يمكن أن يحدث تآكل الغضاريف وأمراض مثل هشاشة العظام في مفاصل الركبة. ويمكن أن يؤدي هذا إلى إضعاف الركبة والتسبب في الألم بمرور الوقت.

يمكن أن تتمزق أو تتمدد الأربطة الموجودة في الركبة (على سبيل المثال، الرباط الصليبي الأمامي أو الرباط الصليبي الخلفي). بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تتمزق أيضًا هياكل الغضاريف في الركبة والتي تسمى الغضاريف الهلالية.

يمكن أن تؤدي اضطرابات الوضعية (مثل القدم المسطحة) أو تقنيات التمرين غير الصحيحة إلى زيادة تحميل الركبة وتؤدي إلى الإصابات.

يمكن أن تتسبب الأنشطة مثل الجري المستمر أو صعود السلالم أو الوقوف لفترات طويلة من الوقت في تحميل مفصل الركبة بشكل مفرط وتؤدي إلى الإصابات.

الأعراض:

يعد ألم الركبة من أكثر أعراض الإصابة شيوعًا. يمكن أن يزداد هذا الألم مع الحركة وينخفض ​​مع الراحة. يمكن أن يكون الألم شديدًا في بعض الأحيان، خاصة في حالات الإجهاد أو تمزق الأربطة.

عادةً ما يكون التورم المفاجئ في الركبة ناتجًا عن تراكم السوائل فيها (مثل النزيف أو العدوى).

يمكن أن يحدث تقييد الحركة في الركبة عندما تتأثر الأربطة أو الغضروف المفصلي أو العظام المصابة. قد يواجه الشخص صعوبة في لف الركبة أو ثنيها.

أثناء الإصابة، وخاصة في حالة تمزق الرباط أو الغضروف الهلالي، قد يُسمع صوت كسر أو طقطقة من الركبة.

بعد الإصابة، قد يصبح الجلد المحيط بالركبة دافئًا وأحمر اللون وأحيانًا كدمات. ويرتبط هذا بالالتهاب الناتج عن الإصابة.

في إصابات الرباط أو الغضروف الهلالي، قد يشعر المريض بعدم الاستقرار أو الانزلاق في الركبة. وهذا يشير إلى ضعف استقرار الركبة.

  1. كسور الإجهاد

الأسباب:

الأعراض

  1. التهاب وتر الرضفة:

الأسباب:

المشاركة في الرياضات أو الأنشطة عالية التأثير دون راحة كافية يمكن أن تسبب تمزقات دقيقة في وتر الرضفة، مما يسبب الالتهاب والألم.

يمكن أن تؤدي الميكانيكا الحيوية الضعيفة، مثل تقنيات القفز أو الهبوط غير المناسبة، إلى وضع ضغط غير ضروري على الركبة، مما يزيد من خطر إصابة الوتر.

يمكن أن يؤدي ضعف أو شد عضلات العضلة الرباعية الرؤوس وعضلات أوتار الركبة إلى تغيير آليات مفصل الركبة، مما يزيد من الضغط على وتر الرضفة.

يمكن أن يؤدي الإحماء غير الكافي أو الافتقار إلى المرونة وتدريب القوة إلى جعل الأفراد أكثر عرضة لإصابات الأوتار.

الأعراض:

الأعراض الأكثر وضوحًا لالتهاب وتر الرضفة هي الألم وعدم الراحة في مقدمة الركبة. – الألم عادة ما يكون تحت الركبة مباشرة وفي المنطقة التي يمر بها وتر الرضفة.

هذا الألم يكون أكثر وضوحا عادة عند الحركة (على سبيل المثال، القفز، الجري، أو صعود السلالم).

قد يشعر المريض بالألم والتيبس في الركبة، وخاصة في الصباح، بعد النوم. وقد تحتاج الركبة إلى الإحماء قبل بدء النشاط.

عادة ما يصبح الألم في التهاب وتر الرضفة أكثر وضوحا بعد ممارسة الرياضة والنشاط البدني. وقد يزداد الألم خاصة أثناء الحركات مثل القفز، الجري، صعود السلالم أو ثني الركبة.

قد يحدث تورم خفيف تحت الركبة أو حول وتر الرضفة. وقد يكون هذا علامة على وجود التهاب.

قد تضعف العضلات المحيطة بالركبة أيضا بسبب ضعف وتر الرضفة. وقد يؤثر هذا على أداء الرياضي ويقلل من القدرة على التحمل في الركبة.

قد يشعر المريض بالألم بشكل خاص عند ثني الركبة أو مدها (على سبيل المثال، حركات القرفصاء أو الوقوف). وقد يزداد الألم أيضًا عند وضع الوزن على الركبة (على سبيل المثال، الوقوف لفترة طويلة).

مع تقدم التهاب وتر الرضفة، قد يصبح الألم أكثر ثباتًا وقد يشعر به المريض حتى في حالة الراحة.

قد يكون هناك ألم عند لمس المنطقة التي يمر بها وتر الرضفة. ويحدث هذا عادةً تحت الرضفة.

  1. متلازمة الكفة المدورة

الأسباب:

تتضمن أسباب متلازمة الكفة المدورة؛

الأعراض:

  1. إصابات اليد والأصابع

الأسباب:

الصدمات:

التواء أو كسر الأصابع نتيجة لضرب اليد بالأرض.

ضرب جسم ثقيل أو حشر اليد.

الإصابات التي تحدث عند العمل بأداة حادة.

اصطدام اليد بالباب أو بجسم ثقيل أو آلة.

الإجهاد الناتج عن الكتابة أو الكتابة على لوحة المفاتيح أو العمل باستخدام أدوات يدوية لفترة طويلة (مثل متلازمة النفق الرسغي).

التواءات أو خلع أو كسور الأصابع في ألعاب الكرة.

تقوية عضلات اليد أثناء رفع الأثقال.

الإصابات الناجمة عن المعدات المستخدمة في العمل البدني مثل البناء والنجارة.

تلف الجلد بسبب ملامسة المواد الكيميائية.

أسباب أخرى:

قد تسبب ضعفًا أو ألمًا في مفاصل الأصابع.

قد تحدث مع دخول الميكروبات بعد الإصابة.

التعرض للحرارة أو المواد الكيميائية أو التيار الكهربائي.

الأعراض:

ألم حاد أو مستمر في منطقة الإصابة.

الحساسية للمس في الإصبع أو اليد.

تغير اللون بسبب الوذمة أو تراكم الدم في مكان الإصابة.

عدم القدرة على تحريك الأصابع أو اليد بشكل كامل.

تيبس المفاصل.

وضع الأصابع في وضع غير طبيعي (على سبيل المثال، الخلع أو الكسر).

خدر أو إحساس يشبه الصدمة الكهربائية بسبب تلف الأعصاب.

الجروح المفتوحة الناجمة عن الجروح أو الثقوب.

فقدان الدم.

تبييض أو احمرار أو ظهور مزرق للجلد (قد يكون علامة على ضعف الدورة الدموية).

  1. إصابات الذراعين والساقين

الأسباب:

الصدمات:

عندما يتم تمديد الذراعين أو الساقين بشكل انعكاسي لدعم الأرض أثناء السقوط، فقد تحدث التواءات أو كسور أو خلع.

قد تتضرر العظام أو العضلات أو المفاصل نتيجة للاصطدام بجسم ثقيل.

يمكن أن تؤدي الصدمات عالية التأثير مثل حوادث المرور أو الإصابات الرياضية أو حوادث العمل إلى إصابات خطيرة.

الإصابات الرياضية:

تمزق العضلات بسبب الإفراط في استخدام العضلات أو الحركة غير الصحيحة أثناء التمرين.

إجهاد أربطة الركبة (مثل الرباط الصليبي الأمامي والرباط الجانبي الإنسي) أو أربطة الكوع والكتف.

التأثيرات عالية الطاقة أو قوى الالتواء.

الحركات المتكررة:

التهاب الأوتار الناجم عن الحركات المتكررة المستمرة (على سبيل المثال، التهاب كوع التنس).

كسور مجهرية في العظام، وخاصة لدى العدائين أو الأفراد الذين يمارسون نشاطًا بدنيًا مكثفًا.

إجهاد الجهاز العضلي الهيكلي الناجم عن عبء العمل الثقيل في البناء أو المصانع أو العمل في نفس الوضع لفترة طويلة.

إجهاد العضلات أو ضغط الأعصاب بسبب بيئة العمل غير الصحيحة (على سبيل المثال، متلازمة النفق الرسغي).

العدوى والحالات الطبية:

يمكن أن تنتشر العدوى التي تحدث بعد الإصابة إلى العظام أو المفاصل أو الأنسجة العضلية.

كسر سهل بسبب ضعف العظام.

ضعف أو رقة في المفاصل.

الأعراض:

ألم مفاجئ أو مستمر في منطقة الإصابة.

زيادة الألم أثناء الحركة.

الوذمة الناتجة عن تلف الأنسجة في منطقة الإصابة.

في بعض الحالات، قد يصاحب التورم شعور بالدفء.

تغيرات اللون الناتجة عن تلف الشعيرات الدموية.

عادة ما تظهر نتيجة للصدمة.

عدم القدرة على الحركة بشكل كامل بسبب تلف المفاصل أو العضلات.

وذلك ملحوظ بشكل خاص في الكسور أو الخلع.

شكل أو محاذاة غير طبيعية في كسور العظام أو الخلع.

وضعية غير طبيعية في المفصل.

شعور بالخدر أو الصدمة الكهربائية نتيجة لتلف الأعصاب.

عادة ما تظهر بعد ضغط الأعصاب أو الإصابات الرضحية.

فقدان القوة في مجموعة العضلات ذات الصلة في تمزقات العضلات أو تمزقات الأوتار.

عدم القدرة على المشي أو تحمل الوزن، وخاصة في إصابات الساق.

الجروح أو الجروح الثاقبة في الجلد نتيجة للصدمة.

خطر الإصابة بالعدوى من الجروح المفتوحة.

زيادة الشعور بالدفء والاحمرار في المنطقة المصابة في حالة الإصابة بالعدوى أو الالتهاب.

  1. إصابات الظهر والعمود الفقري

الأسباب:

الصدمات:

يمكن أن يحدث ضغط قوي على العمود الفقري نتيجة للسقوط من مكان مرتفع أو السقوط بشكل غير صحيح.

يمكن أن تحدث كسور أو خلع في عظام العمود الفقري نتيجة التعرض لصدمات مفاجئة وعالية.

يمكن أن يتعرض العمود الفقري للإجهاد، وخاصة في الرياضات التي تتطلب الاحتكاك الجسدي (كرة القدم، المصارعة) أو أثناء رفع الأثقال.

يمكن أن يؤدي رفع الأشياء الثقيلة في وضعية خاطئة إلى تلف الأقراص الموجودة بين الفقرات أو تكوين فتق.

يمكن أن يؤدي الانحناء المستمر أو الالتواء أو الحركات المتكررة التي تضغط على العمود الفقري إلى تلف العضلات والنسيج الضام والأقراص.

الحالات المزمنة:

نتيجة لانخفاض كثافة العظام، تصبح عظام العمود الفقري أضعف وتنكسر بسهولة أكبر.

تآكل الأقراص الفقرية بسبب الشيخوخة أو الإفراط في الاستخدام.

التهاب وتيبس في مفاصل العمود الفقري.

يمكن أن تسبب الأورام أو العدوى التي تتكون حول النخاع الشوكي آلامًا في الظهر وتلفًا في العمود الفقري.

الاصطدام بسطح صلب أو التعرض لضربة في الظهر بجسم ثقيل.

الأعراض:

ألم حاد مستمر أو مفاجئ في المنطقة المصابة.

يزداد الألم عادةً مع الحركة؛ وفي الحالات الشديدة، قد يستمر حتى في حالة الراحة.

صعوبة في الانحناء أو الاستقامة أو الدوران بسبب تلف العمود الفقري وعضلات الظهر.

قد يحدث وذمة أو كدمات في أنسجة العضلات بعد الصدمة.

في حالة تلف النخاع الشوكي أو الأعصاب، قد يُرى خدر أو وخز، وخاصة في الساقين أو الذراعين.

فقدان القوة في الساقين أو الذراعين بسبب ضغط الأعصاب أو تلف النخاع الشوكي.

شذوذ في الانحناء الطبيعي للعمود الفقري (على سبيل المثال، نتيجة لإزاحة الفقرات).

ألم شديد ينتشر من الخصر أو الظهر إلى الساقين نتيجة لضغط الأعصاب في العمود الفقري.

في الحالات التي يتضرر فيها النخاع الشوكي بشدة، قد يُفقد التحكم في التبول أو الأمعاء (يتطلب عناية طبية فورية).

صعوبة في المشي أو الوقوف بسبب تلف النخاع الشوكي.

حمى واحمرار وتورم في منطقة الإصابة (يشير إلى عدوى العمود الفقري).

  1. التهاب المرفق الجانبي (التهاب المرفق الجانبي)

الأسباب:

يمكن أن يؤدي الاستخدام المفرط والمتكرر لعضلات اليد أو الذراع أو الرسغ إلى التهاب المرفق الجانبي. تتسبب هذه الحالة في تمدد العضلات والأوتار باستمرار أو إجهادها.

خاصة في رياضة التنس أو غيرها من رياضات المضرب، فإن استخدام التقنية الخاطئة، مثل الضربات غير الصحيحة، يمكن أن يزيد من الضغط على المرفق.

الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عامًا معرضون لخطر أكبر بسبب ضعف أوتارهم مع تقدم العمر.

يمكن أن تزيد الأعمال البدنية مثل النجارة أو البناء أو الأعمال التي تجهد اليدين والذراعين والمعصمين، مثل استخدام الكمبيوتر، من خطر الإصابة بالتهاب المرفق الجانبي.

عدم الإحماء الكافي للعضلات والمفاصل قبل ممارسة الرياضة يمكن أن يجهد العضلات ويسبب الإصابات.

الأعراض:

عادة ما يشعر بالألم في الجزء الخارجي من الكوع (منطقة اللقيمة الجانبية). ويمكن أن يتراوح هذا الألم من عدم الراحة الخفيف إلى الوجع الشديد.

قد يشعر الشخص بالإجهاد وفقدان القوة، وخاصة في الحركات التي تتطلب قوة في الرسغ أو الأصابع (مثل الإمساك بشيء ما).

قد يزداد الألم سوءًا عند الضغط على الكوع أو تحريك الذراع.

قد يشعر بعض الأشخاص بألم في الكوع، وخاصة في الليل أثناء النوم.

بسبب الألم، قد يكون من الصعب على الأشخاص استخدام أذرعهم أو أيديهم بشكل كامل.

  1. الالتواءات

الأسباب:

الحمل المفرط المفاجئ على المفصل.

الانزلاق أو السقوط أو فقدان التوازن أثناء ممارسة الرياضة.

وضع القدم في وضع خاطئ أثناء المشي أو الجري على أسطح غير مستقرة.

ارتداء أحذية بكعب عالٍ أو أحذية غير مناسبة.

القفزات المفاجئة والانعطافات والحركات السريعة.

تعتبر شائعة في الرياضات التي تتطلب الاحتكاك الجسدي مثل كرة السلة وكرة القدم والتنس.

يزيد ضعف العضلات والأربطة من خطر الالتواءات.

عدم الإحماء وعدم تحضير العضلات قبل ممارسة الرياضة.

ضعف الأربطة بسبب الالتواءات السابقة.

حوادث المرور أو الحوادث المنزلية أو حوادث العمل.

الأعراض:

ألم مفاجئ وشديد في منطقة الإصابة.

زيادة الألم عند تحريك المفصل.

الوذمة في المنطقة المصابة (تظهر عادة في غضون ساعات قليلة).

تراكم الدم تحت الجلد بسبب تمزق الأربطة التالفة والأوعية الدموية الصغيرة المحيطة.

عدم القدرة على تحريك المفصل بشكل طبيعي.

زيادة الألم عند محاولة القيام بذلك.

الحساسية والألم عند لمس المنطقة المصابة أو الضغط عليها.

الشعور بالارتخاء أو فقدان الاستقرار في المفصل بسبب تلف الأربطة.

قد يُسمع صوت “طقطقة” بسبب تمدد الأربطة أو تمزقها في وقت الإصابة.

Exit mobile version