ما هي أسباب وأعراض الإصابات الشائعة في الرياضة؟
تحدث الإصابات في الرياضة عادة نتيجة لـ:
الإفراط في الاستخدام، أو التقنية غير السليمة، أو الإحماء غير المناسب، أو اختلال التوازن، أو السقوط أو الحركات المفاجئة. تؤثر معظم هذه الأنواع من الإصابات على العضلات والمفاصل والأربطة والعظام. وعلى الرغم من أن كل رياضة لها مخاطرها الخاصة، إلا أن بعض الإصابات شائعة بغض النظر عن الرياضة.
إليك أسباب وأعراض الإصابات التي نراها بشكل متكرر في الرياضة:
-
إجهاد العضلات:
الأسباب:
-
الإجهاد المفرط:
استخدام العضلة بما يتجاوز حدودها الطبيعية، أو ممارسة الرياضة المفرطة أو الأنشطة البدنية يمكن أن يؤدي إلى إجهاد العضلة.
-
عدم الإحماء:
عدم الإحماء قبل بدء التمرين يمكن أن يتسبب في إجهاد العضلات بسهولة أكبر.
-
الحركات المفاجئة:
يمكن أن تتسبب الحركات السريعة أو المفاجئة في توتر العضلات وتمددها فجأة.
-
عدم التمدد بشكل كافٍ:
عدم تمدد العضلات يؤدي إلى تصلب العضلات وزيادة خطر الإجهاد.
-
التعب:
يمكن أن يؤدي إجهاد العضلات نتيجة للنشاط البدني الطويل الأمد إلى إجهاد العضلات.
-
وضعية الجسم ونمط الحركة السيئ:
يمكن أن يؤدي وضع الجسم الخاطئ أو الحركات الخاطئة إلى إجهاد العضلات.
-
الجفاف (فقدان الماء):
يمكن أن يؤثر عدم تناول كمية كافية من الماء على قدرة العضلات على الانقباض، مما قد يؤدي إلى الإجهاد.
-
قصور العضلات:
إذا لم تكن العضلات قوية بما يكفي، فقد يحدث الإجهاد عند العمل تحت حمل أكبر.
الأعراض:
-
الألم:
يتم الشعور بالألم في المنطقة التي تتعرض فيها العضلة للإجهاد. يمكن أن يكون هذا الألم خفيفًا أو شديدًا.
-
التورم:
قد يحدث تورم حول العضلة نتيجة للإجهاد.
-
تقييد الحركة:
قد تكون حركة العضلة محدودة، وقد تصبح الحركات في المنطقة التي تستخدم فيها العضلة صعبة.
-
تشنجات العضلات:
قد تحدث انقباضات لا إرادية للعضلة، أي تشنجات عضلية.
-
كدمات:
قد تحدث كدمات في المنطقة (نزيف) بعد إجهاد العضلات.
-
الحساسية:
قد تصبح منطقة العضلة المجهدة حساسة عند لمسها.
-
الضعف:
قد تقل قوة العضلة المجهدة وقد تجد صعوبة في أداء وظيفتها الطبيعية.
-
إصابات الركبة
الأسباب:
-
الصدمات ونتائج الحوادث:
يمكن أن تتسبب السقوط أو الاصطدامات أو الضربات المباشرة في إصابة الركبة. وعادة ما تحدث مثل هذه الإصابات أثناء ممارسة الأنشطة الرياضية أو حوادث السيارات أو الحوادث في المنزل.
-
الأنشطة الرياضية:
يمكن أن تتسبب الرياضات مثل كرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة والتنس في إجهاد الركبة وإصاباتها نتيجة للحركات المفاجئة والانعطافات والقفزات.
الحركات التي تسبب انعطاف الركبة أو إجهادها (على سبيل المثال، التوقف المفاجئ، وتغيير الاتجاه) هي أسباب شائعة للإصابات.
-
الشيخوخة والتآكل:
مع تقدم العمر، يمكن أن يحدث تآكل الغضاريف وأمراض مثل هشاشة العظام في مفاصل الركبة. ويمكن أن يؤدي هذا إلى إضعاف الركبة والتسبب في الألم بمرور الوقت.
-
إصابات أربطة الركبة والغضروف الهلالي:
يمكن أن تتمزق أو تتمدد الأربطة الموجودة في الركبة (على سبيل المثال، الرباط الصليبي الأمامي أو الرباط الصليبي الخلفي). بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تتمزق أيضًا هياكل الغضاريف في الركبة والتي تسمى الغضاريف الهلالية.
-
اضطرابات الوضعية والحركات غير الصحيحة:
يمكن أن تؤدي اضطرابات الوضعية (مثل القدم المسطحة) أو تقنيات التمرين غير الصحيحة إلى زيادة تحميل الركبة وتؤدي إلى الإصابات.
-
الإفراط في الاستخدام:
يمكن أن تتسبب الأنشطة مثل الجري المستمر أو صعود السلالم أو الوقوف لفترات طويلة من الوقت في تحميل مفصل الركبة بشكل مفرط وتؤدي إلى الإصابات.
الأعراض:
-
الألم:
يعد ألم الركبة من أكثر أعراض الإصابة شيوعًا. يمكن أن يزداد هذا الألم مع الحركة وينخفض مع الراحة. يمكن أن يكون الألم شديدًا في بعض الأحيان، خاصة في حالات الإجهاد أو تمزق الأربطة.
-
التورم:
عادةً ما يكون التورم المفاجئ في الركبة ناتجًا عن تراكم السوائل فيها (مثل النزيف أو العدوى).
-
تقييد الحركة:
يمكن أن يحدث تقييد الحركة في الركبة عندما تتأثر الأربطة أو الغضروف المفصلي أو العظام المصابة. قد يواجه الشخص صعوبة في لف الركبة أو ثنيها.
-
الصوت (كسر أو طقطقة):
أثناء الإصابة، وخاصة في حالة تمزق الرباط أو الغضروف الهلالي، قد يُسمع صوت كسر أو طقطقة من الركبة.
-
السخونة والاحمرار:
بعد الإصابة، قد يصبح الجلد المحيط بالركبة دافئًا وأحمر اللون وأحيانًا كدمات. ويرتبط هذا بالالتهاب الناتج عن الإصابة.
-
عدم استقرار الركبة:
في إصابات الرباط أو الغضروف الهلالي، قد يشعر المريض بعدم الاستقرار أو الانزلاق في الركبة. وهذا يشير إلى ضعف استقرار الركبة.
-
كسور الإجهاد
الأسباب:
- يمكن أن تحدث كسور الإجهاد نتيجة لمجموعة من الأسباب المختلفة.
- الأشخاص الذين يمارسون الرياضات التي تتضمن الجري والقفز (مثل كرة السلة وكرة القدم والجري لمسافات طويلة والقفز العالي). وهي شائعة بشكل خاص بين العدائين لمسافات طويلة. غالبًا ما يُلاحظ الكسر في قصبة الساق.
- الصعود والنزول المستمر على السلالم
- السمنة
- حمل الأحمال الثقيلة باستمرار
- ممارسة الرياضات التي تتضمن رفع الأشياء الثقيلة (مثل رفع الأثقال)
- أن تكون امرأة (من المعروف أن بنية العظام لدى النساء تضعف أكثر وأسرع من الرجال، وخاصة مع التقدم في السن)
- أمراض العظام (مثل هشاشة العظام)
- سوء التغذية (عدم تناول المعادن والفيتامينات الكافية مثل الكالسيوم والفوسفور وفيتامين د)
- وجود تاريخ من الكسر السابق
الأعراض
- ألم وتورم في المنطقة التي يقع فيها الكسر،
- ألم ناتج عن زيادة الحمل على العظام بسبب الحركة،
- احمرار أو زيادة الحرارة أو كدمات في المنطقة،
- ألم لا يزول على الرغم من الانتهاء من النشاط،
- وخز أو ألم يظهر أثناء الراحة،
- صعوبة في الحركة بسبب الكسر.
-
التهاب وتر الرضفة:
الأسباب:
-
الإفراط في الاستخدام والإجهاد المتكرر:
المشاركة في الرياضات أو الأنشطة عالية التأثير دون راحة كافية يمكن أن تسبب تمزقات دقيقة في وتر الرضفة، مما يسبب الالتهاب والألم.
-
تقنيات التدريب غير المناسبة:
يمكن أن تؤدي الميكانيكا الحيوية الضعيفة، مثل تقنيات القفز أو الهبوط غير المناسبة، إلى وضع ضغط غير ضروري على الركبة، مما يزيد من خطر إصابة الوتر.
-
اختلال التوازن العضلي:
يمكن أن يؤدي ضعف أو شد عضلات العضلة الرباعية الرؤوس وعضلات أوتار الركبة إلى تغيير آليات مفصل الركبة، مما يزيد من الضغط على وتر الرضفة.
-
عدم اللياقة البدنية الكافية:
يمكن أن يؤدي الإحماء غير الكافي أو الافتقار إلى المرونة وتدريب القوة إلى جعل الأفراد أكثر عرضة لإصابات الأوتار.
الأعراض:
-
ألم في مقدمة الركبة:
الأعراض الأكثر وضوحًا لالتهاب وتر الرضفة هي الألم وعدم الراحة في مقدمة الركبة. – الألم عادة ما يكون تحت الركبة مباشرة وفي المنطقة التي يمر بها وتر الرضفة.
هذا الألم يكون أكثر وضوحا عادة عند الحركة (على سبيل المثال، القفز، الجري، أو صعود السلالم).
-
الألم والتيبس:
قد يشعر المريض بالألم والتيبس في الركبة، وخاصة في الصباح، بعد النوم. وقد تحتاج الركبة إلى الإحماء قبل بدء النشاط.
-
زيادة الألم بعد النشاط:
عادة ما يصبح الألم في التهاب وتر الرضفة أكثر وضوحا بعد ممارسة الرياضة والنشاط البدني. وقد يزداد الألم خاصة أثناء الحركات مثل القفز، الجري، صعود السلالم أو ثني الركبة.
-
التورم:
قد يحدث تورم خفيف تحت الركبة أو حول وتر الرضفة. وقد يكون هذا علامة على وجود التهاب.
-
ضعف وفقدان القدرة على التحمل:
قد تضعف العضلات المحيطة بالركبة أيضا بسبب ضعف وتر الرضفة. وقد يؤثر هذا على أداء الرياضي ويقلل من القدرة على التحمل في الركبة.
- الحركات المؤلمة:
قد يشعر المريض بالألم بشكل خاص عند ثني الركبة أو مدها (على سبيل المثال، حركات القرفصاء أو الوقوف). وقد يزداد الألم أيضًا عند وضع الوزن على الركبة (على سبيل المثال، الوقوف لفترة طويلة).
-
تفاقم الألم:
مع تقدم التهاب وتر الرضفة، قد يصبح الألم أكثر ثباتًا وقد يشعر به المريض حتى في حالة الراحة.
-
الألم:
قد يكون هناك ألم عند لمس المنطقة التي يمر بها وتر الرضفة. ويحدث هذا عادةً تحت الرضفة.
-
متلازمة الكفة المدورة
الأسباب:
تتضمن أسباب متلازمة الكفة المدورة؛
- الحركات المزمنة
- الحركات المفاجئة
- الرياضة
- بسبب الاصطدام بالأشخاص المهتمين بأنشطتهم
- التحميل الزائد لعضلات الكتف
الأعراض:
- ألم في منطقة الذراع والكتف
- ألم يبدأ في منطقة الكتف ويمتد إلى منطقة الرسغ
- ضعف وحساسية متزايدة في منطقة الكتف
- تقييد حركات الكتف
- عدم القدرة على رفع اليدين إلى مؤخرة الجسم أو الذراعين إلى منطقة الرأس
- صعوبة في أداء حركات الكتف
- صوت قادم من هذه المنطقة أثناء حركات الكتف
- عدم القدرة على الاستلقاء على منطقة الكتف حيث يحدث الألم
- صعوبة النوم بسبب الألم في منطقة الكتف
-
إصابات اليد والأصابع
الأسباب:
الصدمات:
-
السقوط:
التواء أو كسر الأصابع نتيجة لضرب اليد بالأرض.
-
الصدمة:
ضرب جسم ثقيل أو حشر اليد.
-
الجروح:
الإصابات التي تحدث عند العمل بأداة حادة.
-
السحق:
اصطدام اليد بالباب أو بجسم ثقيل أو آلة.
-
الحركات المتكررة:
الإجهاد الناتج عن الكتابة أو الكتابة على لوحة المفاتيح أو العمل باستخدام أدوات يدوية لفترة طويلة (مثل متلازمة النفق الرسغي).
-
الإصابات الرياضية:
التواءات أو خلع أو كسور الأصابع في ألعاب الكرة.
تقوية عضلات اليد أثناء رفع الأثقال.
-
المخاطر المهنية:
الإصابات الناجمة عن المعدات المستخدمة في العمل البدني مثل البناء والنجارة.
تلف الجلد بسبب ملامسة المواد الكيميائية.
أسباب أخرى:
-
الأمراض الروماتيزمية:
قد تسبب ضعفًا أو ألمًا في مفاصل الأصابع.
- الالتهابات:
قد تحدث مع دخول الميكروبات بعد الإصابة.
-
الحروق:
التعرض للحرارة أو المواد الكيميائية أو التيار الكهربائي.
الأعراض:
-
الألم والحساسية:
ألم حاد أو مستمر في منطقة الإصابة.
الحساسية للمس في الإصبع أو اليد.
-
التورم والكدمات:
تغير اللون بسبب الوذمة أو تراكم الدم في مكان الإصابة.
-
تقييد الحركة:
عدم القدرة على تحريك الأصابع أو اليد بشكل كامل.
تيبس المفاصل.
-
التشوهات:
وضع الأصابع في وضع غير طبيعي (على سبيل المثال، الخلع أو الكسر).
-
الخدر والوخز:
خدر أو إحساس يشبه الصدمة الكهربائية بسبب تلف الأعصاب.
-
الجروح المفتوحة والنزيف:
الجروح المفتوحة الناجمة عن الجروح أو الثقوب.
فقدان الدم.
-
الحرارة أو تغير اللون:
تبييض أو احمرار أو ظهور مزرق للجلد (قد يكون علامة على ضعف الدورة الدموية).
-
إصابات الذراعين والساقين
الأسباب:
الصدمات:
-
السقوط:
عندما يتم تمديد الذراعين أو الساقين بشكل انعكاسي لدعم الأرض أثناء السقوط، فقد تحدث التواءات أو كسور أو خلع.
-
التأثيرات:
قد تتضرر العظام أو العضلات أو المفاصل نتيجة للاصطدام بجسم ثقيل.
-
الحوادث:
يمكن أن تؤدي الصدمات عالية التأثير مثل حوادث المرور أو الإصابات الرياضية أو حوادث العمل إلى إصابات خطيرة.
الإصابات الرياضية:
-
إجهاد العضلات:
تمزق العضلات بسبب الإفراط في استخدام العضلات أو الحركة غير الصحيحة أثناء التمرين.
-
إصابات الأربطة:
إجهاد أربطة الركبة (مثل الرباط الصليبي الأمامي والرباط الجانبي الإنسي) أو أربطة الكوع والكتف.
-
كسور العظام:
التأثيرات عالية الطاقة أو قوى الالتواء.
الحركات المتكررة:
-
التهاب الأوتار:
التهاب الأوتار الناجم عن الحركات المتكررة المستمرة (على سبيل المثال، التهاب كوع التنس).
-
كسور الإجهاد:
كسور مجهرية في العظام، وخاصة لدى العدائين أو الأفراد الذين يمارسون نشاطًا بدنيًا مكثفًا.
-
المخاطر المهنية:
إجهاد الجهاز العضلي الهيكلي الناجم عن عبء العمل الثقيل في البناء أو المصانع أو العمل في نفس الوضع لفترة طويلة.
إجهاد العضلات أو ضغط الأعصاب بسبب بيئة العمل غير الصحيحة (على سبيل المثال، متلازمة النفق الرسغي).
العدوى والحالات الطبية:
-
العدوى:
يمكن أن تنتشر العدوى التي تحدث بعد الإصابة إلى العظام أو المفاصل أو الأنسجة العضلية.
-
هشاشة العظام:
كسر سهل بسبب ضعف العظام.
-
الأمراض الروماتيزمية:
ضعف أو رقة في المفاصل.
الأعراض:
-
الألم:
ألم مفاجئ أو مستمر في منطقة الإصابة.
زيادة الألم أثناء الحركة.
-
التورم:
الوذمة الناتجة عن تلف الأنسجة في منطقة الإصابة.
في بعض الحالات، قد يصاحب التورم شعور بالدفء.
-
الكدمات:
تغيرات اللون الناتجة عن تلف الشعيرات الدموية.
عادة ما تظهر نتيجة للصدمة.
-
تقييد الحركة:
عدم القدرة على الحركة بشكل كامل بسبب تلف المفاصل أو العضلات.
وذلك ملحوظ بشكل خاص في الكسور أو الخلع.
-
التشوهات:
شكل أو محاذاة غير طبيعية في كسور العظام أو الخلع.
وضعية غير طبيعية في المفصل.
-
خدر أو وخز:
شعور بالخدر أو الصدمة الكهربائية نتيجة لتلف الأعصاب.
عادة ما تظهر بعد ضغط الأعصاب أو الإصابات الرضحية.
-
ضعف العضلات:
فقدان القوة في مجموعة العضلات ذات الصلة في تمزقات العضلات أو تمزقات الأوتار.
عدم القدرة على المشي أو تحمل الوزن، وخاصة في إصابات الساق.
-
الجروح المفتوحة والنزيف:
الجروح أو الجروح الثاقبة في الجلد نتيجة للصدمة.
خطر الإصابة بالعدوى من الجروح المفتوحة.
-
الاحمرار والحرارة:
زيادة الشعور بالدفء والاحمرار في المنطقة المصابة في حالة الإصابة بالعدوى أو الالتهاب.
-
إصابات الظهر والعمود الفقري
الأسباب:
الصدمات:
-
السقوط:
يمكن أن يحدث ضغط قوي على العمود الفقري نتيجة للسقوط من مكان مرتفع أو السقوط بشكل غير صحيح.
-
حوادث المرور:
يمكن أن تحدث كسور أو خلع في عظام العمود الفقري نتيجة التعرض لصدمات مفاجئة وعالية.
-
إصابات رياضية:
يمكن أن يتعرض العمود الفقري للإجهاد، وخاصة في الرياضات التي تتطلب الاحتكاك الجسدي (كرة القدم، المصارعة) أو أثناء رفع الأثقال.
-
رفع الأحمال الثقيلة:
يمكن أن يؤدي رفع الأشياء الثقيلة في وضعية خاطئة إلى تلف الأقراص الموجودة بين الفقرات أو تكوين فتق.
-
الحركات المتكررة والإجهاد:
يمكن أن يؤدي الانحناء المستمر أو الالتواء أو الحركات المتكررة التي تضغط على العمود الفقري إلى تلف العضلات والنسيج الضام والأقراص.
الحالات المزمنة:
-
هشاشة العظام:
نتيجة لانخفاض كثافة العظام، تصبح عظام العمود الفقري أضعف وتنكسر بسهولة أكبر.
-
مرض القرص التنكسي:
تآكل الأقراص الفقرية بسبب الشيخوخة أو الإفراط في الاستخدام.
-
التهاب الفقار اللاصق:
التهاب وتيبس في مفاصل العمود الفقري.
-
أورام أو عدوى العمود الفقري:
يمكن أن تسبب الأورام أو العدوى التي تتكون حول النخاع الشوكي آلامًا في الظهر وتلفًا في العمود الفقري.
-
التأثيرات الشديدة:
الاصطدام بسطح صلب أو التعرض لضربة في الظهر بجسم ثقيل.
الأعراض:
-
الألم:
ألم حاد مستمر أو مفاجئ في المنطقة المصابة.
يزداد الألم عادةً مع الحركة؛ وفي الحالات الشديدة، قد يستمر حتى في حالة الراحة.
-
تقييد الحركة:
صعوبة في الانحناء أو الاستقامة أو الدوران بسبب تلف العمود الفقري وعضلات الظهر.
-
التورم أو الكدمات:
قد يحدث وذمة أو كدمات في أنسجة العضلات بعد الصدمة.
-
خدر ووخز:
في حالة تلف النخاع الشوكي أو الأعصاب، قد يُرى خدر أو وخز، وخاصة في الساقين أو الذراعين.
-
ضعف العضلات:
فقدان القوة في الساقين أو الذراعين بسبب ضغط الأعصاب أو تلف النخاع الشوكي.
-
تشوه كبير:
شذوذ في الانحناء الطبيعي للعمود الفقري (على سبيل المثال، نتيجة لإزاحة الفقرات).
-
ألم ينتشر إلى الساقين (عرق النسا):
ألم شديد ينتشر من الخصر أو الظهر إلى الساقين نتيجة لضغط الأعصاب في العمود الفقري.
-
فقدان السيطرة على التبول أو الأمعاء:
في الحالات التي يتضرر فيها النخاع الشوكي بشدة، قد يُفقد التحكم في التبول أو الأمعاء (يتطلب عناية طبية فورية).
-
مشاكل التوازن:
صعوبة في المشي أو الوقوف بسبب تلف النخاع الشوكي.
-
علامات العدوى:
حمى واحمرار وتورم في منطقة الإصابة (يشير إلى عدوى العمود الفقري).
-
التهاب المرفق الجانبي (التهاب المرفق الجانبي)
الأسباب:
-
الإفراط في الاستخدام:
يمكن أن يؤدي الاستخدام المفرط والمتكرر لعضلات اليد أو الذراع أو الرسغ إلى التهاب المرفق الجانبي. تتسبب هذه الحالة في تمدد العضلات والأوتار باستمرار أو إجهادها.
-
التقنية الخاطئة:
خاصة في رياضة التنس أو غيرها من رياضات المضرب، فإن استخدام التقنية الخاطئة، مثل الضربات غير الصحيحة، يمكن أن يزيد من الضغط على المرفق.
-
عامل السن:
الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عامًا معرضون لخطر أكبر بسبب ضعف أوتارهم مع تقدم العمر.
-
العوامل المهنية:
يمكن أن تزيد الأعمال البدنية مثل النجارة أو البناء أو الأعمال التي تجهد اليدين والذراعين والمعصمين، مثل استخدام الكمبيوتر، من خطر الإصابة بالتهاب المرفق الجانبي.
-
الإحماء غير الكافي:
عدم الإحماء الكافي للعضلات والمفاصل قبل ممارسة الرياضة يمكن أن يجهد العضلات ويسبب الإصابات.
الأعراض:
-
الألم والحساسية:
عادة ما يشعر بالألم في الجزء الخارجي من الكوع (منطقة اللقيمة الجانبية). ويمكن أن يتراوح هذا الألم من عدم الراحة الخفيف إلى الوجع الشديد.
-
ضعف المعصم:
قد يشعر الشخص بالإجهاد وفقدان القوة، وخاصة في الحركات التي تتطلب قوة في الرسغ أو الأصابع (مثل الإمساك بشيء ما).
-
زيادة الألم:
قد يزداد الألم سوءًا عند الضغط على الكوع أو تحريك الذراع.
-
ألم الليل:
قد يشعر بعض الأشخاص بألم في الكوع، وخاصة في الليل أثناء النوم.
-
حركة محدودة:
بسبب الألم، قد يكون من الصعب على الأشخاص استخدام أذرعهم أو أيديهم بشكل كامل.
-
الالتواءات
الأسباب:
-
الحركات المفاجئة أو السقوط:
الحمل المفرط المفاجئ على المفصل.
الانزلاق أو السقوط أو فقدان التوازن أثناء ممارسة الرياضة.
-
الخطوة الخاطئة أو ظروف الأرض:
وضع القدم في وضع خاطئ أثناء المشي أو الجري على أسطح غير مستقرة.
ارتداء أحذية بكعب عالٍ أو أحذية غير مناسبة.
-
الرياضة والأنشطة البدنية:
القفزات المفاجئة والانعطافات والحركات السريعة.
تعتبر شائعة في الرياضات التي تتطلب الاحتكاك الجسدي مثل كرة السلة وكرة القدم والتنس.
-
ضعف العضلات أو الأربطة:
يزيد ضعف العضلات والأربطة من خطر الالتواءات.
-
عدم الإحماء والتمدد بشكل كافٍ:
عدم الإحماء وعدم تحضير العضلات قبل ممارسة الرياضة.
-
الإصابات المتكررة:
ضعف الأربطة بسبب الالتواءات السابقة.
-
الحوادث:
حوادث المرور أو الحوادث المنزلية أو حوادث العمل.
الأعراض:
-
الألم:
ألم مفاجئ وشديد في منطقة الإصابة.
زيادة الألم عند تحريك المفصل.
-
التورم:
الوذمة في المنطقة المصابة (تظهر عادة في غضون ساعات قليلة).
-
الزرقة:
تراكم الدم تحت الجلد بسبب تمزق الأربطة التالفة والأوعية الدموية الصغيرة المحيطة.
-
حد الحركة:
عدم القدرة على تحريك المفصل بشكل طبيعي.
زيادة الألم عند محاولة القيام بذلك.
-
الحساسية:
الحساسية والألم عند لمس المنطقة المصابة أو الضغط عليها.
-
عدم استقرار المفصل:
الشعور بالارتخاء أو فقدان الاستقرار في المفصل بسبب تلف الأربطة.
-
صوت طقطقة في المفصل:
قد يُسمع صوت “طقطقة” بسبب تمدد الأربطة أو تمزقها في وقت الإصابة.